الطنطورية > اقتباسات من رواية الطنطورية

اقتباسات من رواية الطنطورية

اقتباسات ومقتطفات من رواية الطنطورية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الطنطورية - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

الطنطورية

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • صرّ ربع قرن من مجريات حياته في منديل، وقال: هذا ما حدث.

    مشاركة من المغربية
  • يا طنطورية

    بحرك عجايب..

    ياريت ينوبني

    من الحب نايب..

    تحدفني موجة ..

    على صدر موجة..

    والبحر هوجة

    والصيد مطايب.

    أغسل هدومي

    وأنشر همومي

    على شمسه طالعة

    وأنا فيها دايب

    يا طنطورية

    يا حيفاوية

    على سن باسم

    على ضحكة

    هاله

    البحر شباك

    ومشربية..

    وأنتِ الأميرة

    ع الدنيا طالة.

    مشاركة من المغربية
  • ليس خطأً كبيراً أن تفعل ما تريد أحياناً!

    مشاركة من المغربية
  • من قال إن التليفونات تسمح بالوصل؟ لاتسمح! تؤكد المسافة وهي تحملك حملاً على التمثل لما تعرفه، تتمثله الآن على جلدك كحد السكين يمس العصب، يقطع لحمك الحي ويصيب

    مشاركة من المغربية
  • مطلوب إخلاء المكان. إلى أين؟

    مشاركة من المغربية
  • لمَ لم أحمل ابني وابنتي وأنجو بهما بعيداً عن هذا المكان الذي صار يقول لنا ضمناً: اتركوا البلد، أنتم غرباء.

    هل قلت ضمناً؟ خطأ. يقولونها صراحةً وكل يوم. رأيت بعيني العبارة مكتوبة على الجدران!!

    مشاركة من المغربية
  • لم أعد أذكر إن كنت نطقت بالشهادتين وسلَّمت أمري لله، أم كنت متشبثاً بأن الله قادر على كل شيء يبدّل من حال إلى حال، في لمحة عين.

    مشاركة من المغربية
  • تنتظر في محطة القطار، وتركب في الوقت نفسه قطارات تحملك شرقًا وغربًا وإلى الشمال والجنوب. تخلف أطفالاً وتكبرهم، تتعلم وتنقل إلى الوظيفة، تعشق أو تدفن موتاك، تعيد بناء بيتٍ تهدم على رأسك أو تعمر بيتًا جديدًا، تأخذك ألف تفصيلة وأنت -وهذا هو العجيب- واقف على المحطة تنتظر. ماذا تنتظر ؟

    مشاركة من المغربية
  • البكاء في داخلها وإن قيّده الصمت يمكن أن يرتفع ليملأ أسماع المارة في الشارع.

    مشاركة من المغربية
  • ثأرها مع الزمان معضلة بلا حل.

    مشاركة من المغربية
  • تمضي الحياة كالقطار السريع يمر خطفاً!

    مشاركة من المغربية
  • و كان عشقاً في زمن الحرب حيث القتل على الهوية.

    مشاركة من المغربية
  • ذاكرة الفقد كلاب مسعورة تنهش بلا رحمة لو أُطلقت من عقالها.

    مشاركة من المغربية
  • ليس هكذا الانتظار، فهو ملازم للحياة لا بديل لها

    مشاركة من المغربية
  • أغلب نساء المخيم يحملن مفاتيح دورهن تماماً كما كانت تفعل أمي. البعض كان يريه لي وهو يحكي عن القرية التي جاء منها. وأحياناً كنت ألمح طرف الحبل الذي يحيط بالرقبة وإن لم أر المفتاح، وأحياناً لا ألمحه ولا تشير إليه السيدة ولكنني أعرف أنه هناك، تحت الثوب.

    مشاركة من المغربية
  • هل يمكن قراءة المستقبل في وجوه صبية يمشون في جنازة؟

    مشاركة من المغربية
  • ركضنا طلبًا للحياة ونحن نتمنى الموت!

    مشاركة من المغربية
  • أفتقدتك لأنك معنا.. وغائب، ولأن ألم الغياب بدا كخيط دقيق مضفور بخيط آخر من الزهو، ربما..ومن الامتنان لك!

    مشاركة من المغربية
  • وأنا أقرأ لك أتخيلك وأنت تكتب، أرى وجهك، جلستك، حركة يديك، مكتبك... فأشتاق أكثر!

    مشاركة من المغربية
  • ليست بمجرد احرف تصف بجانب بعض لتكون كلمه وتصطف الكلمات لتكون جملة و تصطف الجمل لتكون لروايه ليس هنا الابداع ب الابداع كانت في الكاتبه

    بعيدا عن عشقي لوطني حالي مثل حال جميع اهالي الشتات في بلاد الغرب و الشرق

    فلسطين و العشقها ليس حكر على الفلسطينين وهذا ما دلت عليه الكاتبه ولاكن نقف ع انهو حبي لوطني فلسطين لم امارس تعليمه بل هوا شيء يولد مع الشخص من لحظه خروجه لهذه الحياه

    ونتوارثه ابا عن جد ( تحمل بين ايديها الوليده التي وضعتها من اربع اشهر اسميتها رقيه يا امي احملها بين يدي و امسح عيني ل اتمكن من التحقق من ملامحها " رقيه الصغيره " يقول حسن بثوت عال ما الذي اهديه لرقيه امد يدي الي صدري قاصده ان اهديها الحليه التي تحمل اسمها حلية الكردي المس الحليه اتحسسها المس المفتاح ارفع الحبل عن رقبتي اضعه حول رقبة رقيه الصغيره قلت بصوت عال : مفتاح دارنا يا حسن هديتي الى رقيه الصغيره )

    بهذه الفقره نختزل ب انها تكون نهاية البدايه و الاستعداد لرحيل عن الكون و نحن مطمئنين القلوب ب اننا اورثنا القضيه لجيل لن ينزع منه حلم العوده و السعي لتحقيقه :)

    مشاركة من Ahmad Jenin Awwad
المؤلف
كل المؤلفون