صرّ ربع قرن من مجريات حياته في منديل، وقال: هذا ما حدث.
الطنطورية > اقتباسات من رواية الطنطورية
اقتباسات من رواية الطنطورية
اقتباسات ومقتطفات من رواية الطنطورية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الطنطورية
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
يا طنطورية
بحرك عجايب..
ياريت ينوبني
من الحب نايب..
تحدفني موجة ..
على صدر موجة..
والبحر هوجة
والصيد مطايب.
أغسل هدومي
وأنشر همومي
على شمسه طالعة
وأنا فيها دايب
يا طنطورية
يا حيفاوية
على سن باسم
على ضحكة
هاله
البحر شباك
ومشربية..
وأنتِ الأميرة
ع الدنيا طالة.
مشاركة من المغربية -
تنتظر في محطة القطار، وتركب في الوقت نفسه قطارات تحملك شرقًا وغربًا وإلى الشمال والجنوب. تخلف أطفالاً وتكبرهم، تتعلم وتنقل إلى الوظيفة، تعشق أو تدفن موتاك، تعيد بناء بيتٍ تهدم على رأسك أو تعمر بيتًا جديدًا، تأخذك ألف تفصيلة وأنت -وهذا هو العجيب- واقف على المحطة تنتظر. ماذا تنتظر ؟
مشاركة من المغربية -
أغلب نساء المخيم يحملن مفاتيح دورهن تماماً كما كانت تفعل أمي. البعض كان يريه لي وهو يحكي عن القرية التي جاء منها. وأحياناً كنت ألمح طرف الحبل الذي يحيط بالرقبة وإن لم أر المفتاح، وأحياناً لا ألمحه ولا تشير إليه السيدة ولكنني أعرف أنه هناك، تحت الثوب.
مشاركة من المغربية -
ليست بمجرد احرف تصف بجانب بعض لتكون كلمه وتصطف الكلمات لتكون جملة و تصطف الجمل لتكون لروايه ليس هنا الابداع ب الابداع كانت في الكاتبه
بعيدا عن عشقي لوطني حالي مثل حال جميع اهالي الشتات في بلاد الغرب و الشرق
فلسطين و العشقها ليس حكر على الفلسطينين وهذا ما دلت عليه الكاتبه ولاكن نقف ع انهو حبي لوطني فلسطين لم امارس تعليمه بل هوا شيء يولد مع الشخص من لحظه خروجه لهذه الحياه
ونتوارثه ابا عن جد ( تحمل بين ايديها الوليده التي وضعتها من اربع اشهر اسميتها رقيه يا امي احملها بين يدي و امسح عيني ل اتمكن من التحقق من ملامحها " رقيه الصغيره " يقول حسن بثوت عال ما الذي اهديه لرقيه امد يدي الي صدري قاصده ان اهديها الحليه التي تحمل اسمها حلية الكردي المس الحليه اتحسسها المس المفتاح ارفع الحبل عن رقبتي اضعه حول رقبة رقيه الصغيره قلت بصوت عال : مفتاح دارنا يا حسن هديتي الى رقيه الصغيره )
بهذه الفقره نختزل ب انها تكون نهاية البدايه و الاستعداد لرحيل عن الكون و نحن مطمئنين القلوب ب اننا اورثنا القضيه لجيل لن ينزع منه حلم العوده و السعي لتحقيقه :)
مشاركة من Ahmad Jenin Awwad