أوراق الورد > اقتباسات من كتاب أوراق الورد

اقتباسات من كتاب أوراق الورد

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أوراق الورد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أوراق الورد - مصطفى صادق الرافعي
تحميل الكتاب مجّانًا

أوراق الورد

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • في الحب درجة من درجات الملائكة يرتفع إليها من قدر أن ينسى من حبيبة المادة الإنسانية وهي مالئه عينيه وحواسه، آه ما أشق أن يتحول العاشق في حبه إلى شريعة ، ولكن ما ألذَّ أن يتحول!

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • هل الطبيعة الإنسانية بتأليفها بين حبيبين تضرب المثل على إمكان هذا الائتلاف بين الجميع؟ أم على استحالة إمكان التآلف الصحيح إلا بين اثنين فقط من الجميع؟

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • أأنت تخطئين؟ أما إنك لو تكلمت خطأ صرفاً لكان وجهك وحده برهاناً وحجة !

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • وإذا معاني الجسم تجوب معاني الفكر.

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • ومن ثم فهي مفسرة واضحة ، إذ لا يرى قلبي فيها ما يعسر فهمه، ولا ما يبحث عن تفسيره، ولا ما يفسر لي شيئاً من المعاني.

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • "لماذا لماذا" لأن الإنسان غامض وتفسيره ليس فيه ، ولا بد من تفسيره وإلا كان كل شيء عبثاً.

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • ألا إنه بالحب وحده يحيا الإنسان أكثر من حياة إنسان ، وتكون الطبيعة أكثر مما هي ، ويزيد كل شيء في حس العاشق؛ لأنه هو زاد بحبيبه.

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • "لماذا لماذا؟" لأن الحياة في هذه الأرض الثقيلة المستوخمة هي مثلها مادة ، مهما تتنوع بقي لها أصلها الجاف الثقيل ، كالشجر: مهما يكون عمله من تحويل التراب فليبس منه الأخضر والأبيض والأحمر وغيرها من الألوان، ويثمر بالحلو والمر، فإن جذوره على ذلك لا تعرف الأخضر ولا الأحمر ، وليس لها إلا شيئان، ترابها وعفن الأرض .. فلا بد من هذا المنجم الترابي الإنساني ، مما يغلي قيمته ويشعره أن فيه ألماساً أو ذهباً أو فلذة من أفلاذ الجمال كائنة ما كانت.

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • ما أذللتني بأنك كما أنت ، بل بأنك كما أشتهي.

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • فالعاشق الرقيق على فرط رقته , هو لفرط رقته وحش في عاطفة الحب : ما منه فكر لو فتش الا فتش عن معنى يفترس اذ يشعر بالحياة في نفسه لا غذاء لها الا بمعاني حبيبته ، فيأكلها حتى بالنظر ويفترسها حتى بالخاطر !

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • كأن الحب إحساس في الروح بشعاع أزلي، ولكن هذا الشعاع ملطف في وجه جميل ومعان جميلة، ولولا ذلك لأهلك وانفجر به القلب من ساعته، وفي قصة موسى _عليه السلام_:((قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ ۚ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَٰكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي ۚ فَلَمَّا تَجَلَّىٰ رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَىٰ صَعِقًا)).

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • والخائف من شيء يرى لإسمه بعض عمله من تأثير الخوف على أعصابه، فاسم الثعبان عند من لُدغ مرة هو لفظ كالإبرة يمس مكان اللدغة؛ كلمة الذئب تعض ،وكلمات الحب يا حبيبتي تتألم.

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • وإن القلب في ذات نفسه ليزمزم.

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • وإن الساعة التي قرأت كتابك فيها لتكاد تشعرني أنها منك أنت لا من الزمن؛ لأحيا فيك وأنا أقرؤك.

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • ويروي أنه هو وحبيبه ناحية فكرية من نواحي الدنيا ، بعيدة عن الناس والأشياء، كأنهما معتكفان في عزلة، ومع ذلك فالحبيب عنه بعيد، فكأنما المسكين غريب في دنياه، وفكره معاً، ويحس الآلام لا تنتهي؛ إذ كانت هي أشواقه الدائمة الحنين إلى من يهواه، فالألم دائماً فيه يبدأ ولا يزال يبدأ!

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • في بعدك لا أشعر بالزمن يفنى من الساعات والأيام، بل مني ومن حياتي ، فأنا في بعدك أذوب ، أذوب فناء، أي أذوب شواقاً، وأفنى صبراً وعمراً بين كل ساعة وساعة.

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • كأن ما ملأ النفس، ملأ الكون.

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • وهذه عينُك الظاهرةُ دائماً بمظهر استفهامٍ عن شيءٍ؛ لأنّ وراءها نفساً متعنِّتةً تأبى أن ترضى أو حائرةً لا تكفيها معرفةً، أو غامضةٌ تريد أن لا تفسَّر؛ أو على الحقيقة؛ لأنّ وراءها نفسَها فيها التعنُّتُ والحَيْرُةُ والغموضُ، إذ عرفت أنها معشوقة.

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • آه لو استطيع ان اخرجها من زماني ...إنني لا استطيع ..

    آه لو استطيع ان ادخلها في حياتي ...إنني لا استطيع ..

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • ‏أنتِ في نفسِك، وأنتِ في معانيكِ، وأنتِ فيَّ..

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
المؤلف
كل المؤلفون