في ديسمبر تنتهي كل الأحلام > مراجعات رواية في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

مراجعات رواية في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

ماذا كان رأي القرّاء برواية في ديسمبر تنتهي كل الأحلام؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

في ديسمبر تنتهي كل الأحلام - أثير عبد الله النشمي
أبلغوني عند توفره

في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

تأليف (تأليف) 3.6
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    اثير عبد الله كلامك يصل لقلبى مباشرة وبالرغم من ذلك يوجد العديد من السلبيات الواضحة

    اولا : الايجابيات

    1 - مليئة بالمشاعر الصادقة الى تصل سريعا الى القارئ وجعله يعيش حالة هذام المضطربة

    2 - استفدت من معلومات فى الرواية وخاصة " الصابئة "

    3 - رواية صادمة لاى مجتمع عربى مما تحتود فيه عل وخاصة انه بقلم " امرأة "

    ثانيا : السلييات

    1 - كانت مليئة بالكثير من الحشو الطويل لم يكن له اى فائدة

    2 - استطردت كثيرا فى الحوار الذاتى وهذا ليس محببا

    3- لم تظهرى سوى جانب واحد من جوانب " هذام " السيئة وظهر كأنه رجل ناقص الرجولة

    فى النهاية اختم بجملة عبقرية كانت فى الرواية " حكايات الحب التي نمر بها خلال حياتنا، هي تاريخنا الجميل، تصرفاتنا الحمقاء .. أحلامنا الغبية، خيالاتنا اللامعقولة في الحب هي ما تضحكنا عندما نتذكرها في وقت لا يضحكنا فيه شيء "

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    إليك الحكاية المعتادة: الفنان العربي (الشاعر، الكاتب، الصحفي، الرسام، العازف ... الخ) المقيم في الغربة يقع في حب امرأة يجمعهما نفس الانتماء العربي ونفس التمرد والثوران ونبذ الوطن والعادات والتقاليد وحتى الدين .. بداعي الحرية! .. ثم يبدأ هذا الرجل في تقديس محبوبته كآلهة، يبدو لأنها غامضة ومتمردة ولا يربطهما معا أي شرع أو قانون، فقط الحب والشهوة والجنون وبعض الأفكار (التي يعتبرونها ثقافة وفن)تربطهما ببعض.

    لا أعلم كم عدد المرات التي قرأت فيها قصة مماثلة في روايات عديدة أخرى، ولا أدري أيُّهما أخذت سبق الفكرة، لكنني فِعلا مللت من هذا التكرار ومن تطابق المغزى في كل مرة.

    الثلاث نجوم منحتها لأسلوب الكاتبة السلس والممتع، الذي لولاه لما أكملت هذه الملحمة المشاعرية المتخبطة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الطرح رائع والثقافة واضحة تجعلك تبحث عن الشخصيات التي تذكر في الرواية ، وطريقتها في التأثير في نفس القارئ والأندماج معها مذهلة .. لكني كلما خرجت من رواية من روايات أثير أخرج بكآبة عارمة وحزن ويأس خاصة بما يخص الحب والرجال .. لماذا الرجل بهذه الهيئة في روايات أثير دائما خمور وخيانات وووو ...

    هو مجرد رأي كل الود والأحترام لكي ايتها الكاتبة المتمرسة .

    شئ اخر ضرني انها تقول " أي عراق .العراق انتهى برحيل الرصافي والبياتي و .... لم يعد هناك عراق "

    العراق لم ينته فهو ولود في كل عصر له أدبائه وفنانوه ومبدعوه .. وفاتها ان بطلتها اسمها ولادة .. فالعراق ولاد بالمبدعين على مر العصور والأزمنة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لكن الكآبة بدأت تتسرب في نفسي مبكراً... أشعر بالخوف يخنقني أكثر فأكثر كلّما اقتربنا من نهاية العام، شيء ما ينبئني بأنها ستختفي في ديسمبر، كمدينة سحرية.. تعمر في ليلة وتختفي في أخرى!.. وأنا رجل أنهكته النهايات والبدايات.. رجل يتوق لأن يستقر أخيراً بلا نهاية، بلا جنائزية ديسمبر ولا فرائحية يناير.. رجل يحتاج لأن يحيا من دون أن يلاعب القدر الذي لاعبه بعشوائية لقرابة العشرين سنة ولم يكترث لمفاجآته طوال تلك المدة..

    يخيفني القدر هذه المرة، ولا أدري لماذا يحدث هذا معي!..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أنهيتها في أقل من 4 ساعات ... ليس لانها جميلة أو لأن اسلوبها مشوق كعادتي مع أي رواية او حتي مع سابقتها .. احببتك أكثر مما ينبغي ... فقد كانت أفضل كثيرا من هذي ... لكن لمجرد انه صعب علي ان أبدا في رواية ولا انهيها .... قد تكون أصابت بعض الحقائق في روايتها بأسلوب يجذب أنظاري للجمل ... لكن ليس في كل التعبيرات الاسلوب لم يكن علي نفس المستوي الشيق والممتع في كل الفقرات ... لكن فكرة الرواية نفسها قد أعجبتني الي حد ما

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من اجمل الكتب التي قراتها من حيث التحرر الفكري والتحرر من العنصرية ضد المرأة ... والتحرر من الافكار المتشددة العنصرية

    كذلك تحرر الشخصية الديني ورغم ذلك كان هناك نظرة لاحتياجه وتأمله في الدين رغم بعده عنه وبقائه في المعاصي .....

    وكذلك حبه الشديد وخوفه منه واشتياقه لها وعلاقتهما كانت حقا شيء جميل ....

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية لم ترقني بداية لأن هذام شبيه بعزيز نفس الكره للوطن ونفس الغربة نفس الهواية أي الكتابة وأخيرا نفس الخذلان والرواية فارغة من الأحداث مجرد اقتباسات أو خواطر متجمعة في كتاب لم تجذبني ولا أعرف لما أكملت قراءتها صراحة خاب ظني في الرواية مقارنة بما قرأت للكاتبة وعلى العموم احتراماتي وتحياتي لها💕💕

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مؤلمة جداً، فيها كَمٌ هائل من الحزن يُتعِب القارئ، أحببت فيها أنها تصف شعور رجلٍ بتعلّقه بامرأة وإحساسه في غيابها، مع أنني أشعر بالاشمئزاز حين أقرأ في رواية ما لكاتب عربي عن علاقة مشابهة، أحببت بعض العبارات، آلمتني الناهية أيضاً، هذا أكثر ما اتذكّره حين أذكُر هذه الرواية " الحرن العميق والألم !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    إذا حاولت أن اقارنها بأحببتك أكثر مما ينبغى

    بالتاكيد لن تكون المقارنة فى صالح تلك الرواية

    الكاتبة هنا حاولت أن تصيغها بنفس صياغة أحببتك أكثر مما ينبغى تقريباً

    وهناك فقرات وتشبيهات كثيرة شعرت أنها مصبوغة بأسلوب احلام مستغانمى

    كرواية ليس بها الكثير

    ربما لو كان هناك تفاصيل اكثر ستكون افضل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رغم أن الرواية قليلة الأحداث و الحوارات إلا أنها غنية بالألفاظ الفصيحة و غنية بذكر كبار الشخصيات من الموسيقيين و الأدباء مما يعكس ثقافة الكاتبة. أنصح بقراءتها لعشاق اللغة العربية. أيضا هي جريئة في طرحها نوعا ما لذا فإنها لا تتناسب مع فئة دون ال ١٨ عاما.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    هو جيد لكن لم يصل الي الروعة من وجهة نظري ، كان السرد قليل بالنسبة الي وصف الحالة ، كان الكاتب مهتم كثيراً في وصف حالته وخاصة كيفية التأثير على طريقة كتابته ، لكن للأسف في أولى صفحاته قرأته شيئاً له في داخل الرواية مما تركتها فترة أسبوع .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية ابانت عن ثقافه عالية للكاتبه من حيث محتوى العمالقة الذين ذكروا في الروايه... من العرب والغرب... اعادتني قليلا لزمن العراق الجميل... ولكن لم احصد الفائده التي كنت ارتجيها..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    حسنا.لم تختلف كثيرا عن أحببتك أكثر مما ينبغي.ولكن اعجبني السرد أكثر الانتماء لﻷوطان التي عادة ﻻ تكل عن اتطردنا لنمقتها ونكرهها وننكرها وﻻ نكف عن الحنين اليها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    صدمتني ...جد بعد ما قرات احبتك اكتر مما ينبغي ...فلتغفري ...ورجعت قرات هاي الرواية انصدمت لانو لا اسلوب الكتابة حلووو ولا حتى القصة حلوو

    اعلن حالة الخيبة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عجبتني بس حسيت انها غامضه وبعالم صعب اتخيله ... حاولت اكون احدى ابطال الروايه بس مقدرتش... الشخصيتين صعبات ومش موجدات بكثره بالعالم اللي بعيشه انا...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لأول مره اقرأ روايه لأثير النشمي ، اعجبني كثيراً اسلوبها السردي البسيط و الشخصية التحررية و الانسانية و نفر من العنصرية العرقية و الدينية و الطبقية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    اللغة جميله ولكن الكاتب اثر السلامة في معالجة هموم الوطن ..بالهروب مختارا ..لا ملحمة في هذه الروايه بل مذكرات شخصيه لمن يحب أن يقرأ المذكرات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هذه القصة ترجع إلى أن الشخص الذي يشبهك، روحك تسحبك اليه حتى وان لم تفكر به كثيرا

    أشعر وكأني لمسني قصة أشعر بها كأنها قصتي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لا اعلم ان كانت سلبية ام لا ولكن الرواية كئيبة لابعد مدى

    لكن البلاغة والاستعارات الجميلة للكاتبة شدتني لإكمالها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لم تكن موفقه ابدا الكاتبة استعجلت في كتابة هذه الرواية وللاسف قد فشلت مقارنة بنجاحها الكبير في روايتها احببتك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون