الوزير المرافق - غازي القصيبي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الوزير المرافق

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

قلت في كتابي "حياة في الإدارة": "كانت هناك، بين الحين والحين، مهام تأخذ الوزير من دوّامة العمل الروتيني اليوميّ، أبرز هذه المهام مرافقة الملك وولي العهد في الزيارات الرسميّة، ومرافقة رؤساء الدول الذين يزورون المملكة، والمساهمة في المؤتمرات المختلفة". وخلال عملي في وزارة الصناعة والكهرباء والصحّة كلّفت بعدد كبير من هذه المهام؛ وفي هذا الكتاب فصول تحمل إنطباعاتي الشخصيّة من عدد من رؤساء الدول والحكومات أتيح لي أن أشاهدهم عن كثب من خلال زيارتهم إلى المملكة، وقد حرصت على أن تبقى الإنطباعات كما دوّنتها أول مرة، مند سنين طويلة، دون أن أحاول تصحيح أو تعديل ما كتبته في ضوء التطوّرات اللاحقة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.4 34 تقييم
303 مشاركة

اقتباسات من كتاب الوزير المرافق

حقاً إن للسلطة نوراً متوهجاً يخفي بعض العيوب كلية ، ويظهر بعضها بكل عنفوانها وقوّتها .

مشاركة من alwafi3006
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الوزير المرافق

    34

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رحل الوزير المرافق ، الدبلوماسي المحنك ، السفير ، الشاعر ، الكاتب ، الروائي ، المفكر ، الباحث ، الرجل الأحسائي العذب في تفاصيله ، و بقت لنا أوراقه و مذكراته كمنهجٍ و منارةٍ مضاءة . منذُ مدة و أنا أتطلع لقراءة شيء من سيرة هذا الرجل ، وكنت اتنقل باختياراتي بين كتبه الكثيرة حتى استقريت على "الوزير المرافق" . في الوزير الموافق ، أنت تفتح نافذة على التاريخ السياسي العميق ، و تعيش تفاصيل قادةٍ و رؤساء أثق بأنك تمنيت القراءة عنهم من خلال وجهةِ نظرٍ مُطلّعة . ستضحك حين تقرأ عن القذافي و تقلباته في أوراق غازي ، و ستغمرك عاطفة الأمومة حين تقرأ عن المرأة الهندية التي اتفقت عليها الأقدار لتحملها من بساط البساطة إلى بساط السيادة ، وستشعر بدموع "المجاهد الأكبر" كلما هطلت ذاكرته بمشاهد ضبابية لا يراها إلا هو. ستمتلك نظرة قريبة و سريعة عن العلاقات السعودية مع دول العالم ، و ستقرأ حكمة الملوك السعوديين في الإمساك بزمام الأمور . غازي القصيبي - رحمه الله - رجل بنى محبته في قلوب السعوديين بعمله الدؤوب ، و بالطموح الذي يلتمسه كل شاب في بداية طريقه في هذه الحياة . أنصح بقراءته و بشدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    عندما تقرأ التاريخ بنكهة القصيبي فالحديث هنا مختلف , الكتاب لا يحكي عن تفاصيل وزير يرافق الرؤساء والمسئولين بقدر ما ينقلك نحو حقبة زمنية مخفية عنا ..

    صنعت أحداثاً ومفارقات وطرائف من خلال هذه الزيارات البتروكولية يكتبها في انسجام وحرفة عن الرؤساء والوزراء وكبار الشخصيات ولمؤتمرات القمة العربية حديث خاص ..

    رؤية القصيبي عن كثير من الأحداث من خلال الأشخاص أعطتنا مساحة شاسعة لمعرفة العالم من قبل ..

    في آخر فصل لم يتحدث عن وزير مرافق لرئيس دولة أخرى بل عن مرافقته للملك فهد ومبادرته للسلام الشهيرة مطلع الثمانينات ..

    غازي نقل بقلمه وبفكره وبحنكته رؤية دولة ونظرة دولة كاملة نحو الواضع السابق والراهن لقضية شائكة من عشرات السنين وهي القضية العربية الإسرائيلية ..

    الوزير المرافق كتاب تفصيلي تحليلي عن سرده للتفاصيل المثيرة جميل وممتع كجمال كاتبه رحمه الله.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب ممتع عبارة عن قصص لأحداث وشخصيات عاصرها القصيبي كجزء من حياته الوزارية، والتي وددت أن أعرفها على طبيعتها من غير تشويه إعلامي أو سياسي.

    جميع الأحداث قديمة بطبعها، وهي بين سنوات لم أولد فيها بعد، وبين سنوات كنت فيها طفلا أسمع وأرى بعض أحداثها من الجلسات العائلية والتلفزيون.

    أسلوب غازي القصيبي معروف في صدق وصراحة طرحه مع الكثير من النقد اللاذع، والذي لا يخلو من حس فكاهي يجعلك تضحك بين الحين والآخر.

    آلمني كثيرا آخر فصل في الكتاب، والذي تحدث فيه عن قمتين عربيتين وتفاصيل كثيرة عن مجرياتها ومشاريعها. أحداث تؤلم القلب لعنجهية بعض أطرافها من ناحية، وللإعاقة التي صاحبت جامعة الدول العربية من ناحية أخرى .. وأظنها إعاقة دائمة لايمكن أن تبرأ منها القمة!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    في هذا الكتاب سوف تتقرب أكثر على وجيه سياسية لاطالم أحببتهم أو ربما كرهتهم لسبب أو بدون ، وبعد قراءة هذا الكتاب سوف تغير رأيك في كثير منهم ، فلقد إتخذ المؤلف في كتابه هذا موقف المحايد فلا هو يقول رأيه عنهم و لا يصف في طابور أحدهم بل يجعل هذه المهمة لك وهو يكتفي فقط بنزع القناع اللذي قد وضعه الإعلام على وجوههم فأصبحوا أجمل أو ربما أسوأ .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    وستأتي اجيال من بعدنا تحسدنا اننا عشنا في زمن عظيم مثلك..

    غازي الوزير، الشاعر، الروائي والكاتب، السفير، الدبلوماسي

    اتمنى ان نجد غازي اخر يعوضنا في غيابك لكنها امنية مستحيله

    اعذرني ان كان تعبيري لا يليق بمقامك لكنني اثق ان امهر الكتاب لن يستطيع كتابة نص يليق بك ويليق بعظمتك

    وداعا غازي...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كعادة القصيبي حبيت أسلوبه في السرد

    معلومات رهيبة خصوصا عن القذافي كان مضحك

    لكن اغلب من ذكروا توفوا رحمهم الله 😊

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون