مغامرات روبن هود > مراجعات رواية مغامرات روبن هود

مراجعات رواية مغامرات روبن هود

ماذا كان رأي القرّاء برواية مغامرات روبن هود؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

مغامرات روبن هود - هاورد بايل, هادي رزاق الخزرجي
تحميل الكتاب

مغامرات روبن هود

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    .

    كان هنالك أربعة رجال مفعمين بالحيوية، جالسين وأرجلهم ممدودة حول مائدة طيبة على الأرض. كانوا أربعة متسولين، وقد علّق كل واحد منهم حول عنقه لوحًا صغيراً كان مستقرّاً على صدره. على أحدها كتب: (أنا أعمى)، وآخر: (أنا أصم)، والآخر: (أنا أبكم)، والرابع: (أشفقوا على الأعرج)!

    .

    كان الرجل الأصم أول من سمع روبن، إذ قال:

    - صه! أيها الإخوة، أنا أسمع أحدهم قادماً.

    أما الأعمى فكان أول من رآه، وقال: إنه رجل شريف، أيها الإخوة، ويبدو واحداً من أهل صنفنا. ثم ناداه الأخرس بصوت عظيم: مرحباً بك يا أخ، تعال واجلس بينها لا يزال بعض من الوليمة باقياً، وقليل من الشّراب في الزجاجة.

    عند هذا، أفسح الرجل الأعرج المجال لروبن بينهم، وكان قد نزع ساقه الخشبية وحلّ أربطة ساقه الوحيدة، وجلس بها ممدودة على العشب ليريحها، وقال وهو يمسك بزجاجة الشّراب نحوه: نحن مسرورون لرؤيتك، يا أخ.

    .

    قال روبن وهو يضحك، ويتناول الزجاجة ويزنها بيده قبل أن يشرب منها: ها! يبدو لي أن الأمر ليس أكثر من أنكم كلكم مسرورون لرؤيتي! لأنني جلبتُ الرؤية للأعمى، والكلام للأبكم، والسمع للأصم، ومثل تلك الساق الصحية لرجل أعرج.

    أنا أشرب من أجل سعادتكم أيها الإخوة، كما أنني لن أشرب لصحتكم، لأنكم من الأصل أصحّاء نفساً وطرفاً.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    دائمًا وأبدا

    حين تكبلني القيود وتحكم وثاقها وأشعر بالإحباط قليلًا، أهرب لمنطقتي الآمنة واختيارات أكثر أمنًا تبعث في نفسي الاطمئنان وتعود بي لسنوات من الزمن قد ولت لتعيدني لأصدقاء الطفولة

    ما من مرة قد لجأت فيها إلى روايات كلاسيكية قد كتبت للأطفال إلا وتبرأ نفسي بذكريات الطفولة ونسماتها العليلة

    وفي تلك المرة وقع الاختيار على رواية هاورد بايل Howard Pyle

    مغامرات روبن هود

    مطلوب للعدالة يقطن مع عصبته غابة شيروود العامرة بالأجمات الخضراء والأشجار الوارفة.

    بين أيام صاخبة لم تهدأ فيها قرقعات السيوف الحديدية العريضة ولا صمتت الهراوات عن تصادمها بالضلوع وأيام أخرى هادئة، عاش روبن هود المُطارد من قبل عمدة نوتنجهام مع عصبة من أشد وأقوى الرجال في الغابة محتمين بدهاليزها العميقة وقوتهم البدنية سرعة بديهتهم ورميهم للسهام مكونين جبهة أخرى لتحقيق العدالة بسطوهم على الأغنياء للإغداق على الفقراء.

    الرواية ٥٤٤ صفحة

    الاقتتال الذي غالبًا ما كان يودي في النهاية إلى ضم عضو جديد للعصبة كان متوقعًا في كل مرة.

    مناسب تمامًا للقراء اليافعين إلا أنهم بحاجة للمساعدة لتنوع وثراء المفردات.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1