باب الزوار > اقتباسات من رواية باب الزوار

اقتباسات من رواية باب الزوار

اقتباسات ومقتطفات من رواية باب الزوار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

باب الزوار - محمد إسماعيل
تحميل الكتاب

باب الزوار

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • كلمة الحرب المقدسة وحدها تكفي لأن تنتزع كل شك من قلبك فتقتل بلا هوادة، بيدَ أنها في واقعها طِلَّسْم يفهمه كلّ بطريقته فحربنا مقدسة لأنها على الإرهاب، وحربهم مقدسة لأنها على الطاغوت الذي نمثله ما الجديد هنا؟ وهل قامت حرب إلا وكان طرفاها على حق في اعتقادهم؟ وكلما اشتدت وطالت تُنسِيك فِيمَ نشبت، فالكل مُثخَن ومكلوم ما عاد أحد يفكر

    مشاركة من Shimaa Allam
  • أحقًّا الماضي أجمل؟ أم أننا نحِنُّ إلى طمأنينة كانت تسكننا عندما كنا نسكنه؟

    مشاركة من Shimaa Allam
  • نحن اليوم أحياء لا بسبب قوتنا أو تنظيمنا، بل لأن مخرج المشهد لم يخلع علينا دور الضحية بعد.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • شخصٌ ما يستيقظ يوميًّا فينظر للبلاد من أعلى ويبدأ في تعكير صفو الجميع من دون تفرقة بدا لها أن هذا الشخص لا يكتفي بإتعاسهم فقط بل إنه يتلذذ بهذا العمل، كالحلواني الذي يوزع شرابه السُّكري على صينية مقروط اللوز اللذيذة

    مشاركة من marwa elzahed
  • فلا يعرف الشوق إلا مَن يكابده ولا الصبابة إلا مَن يعانيها.

    مشاركة من rabab samir
  • كيف يمكن لشخصٍ واحدٍ أن يدير دفة حياة أسرة بأكملها بقوة لتنحرف عن مسارها قبل أن يقفز هو؟ أي أنانية تلك؟

    مشاركة من rabab samir
  • أحقًّا الماضي أجمل؟ أم أننا نحِنُّ إلى طمأنينة كانت تسكننا عندما كنا نسكنه؟

    مشاركة من gyhan aziz
  • أي لعنة أصابت هذا البلد فسلبت الموت رونقه؟ كيف أصبح خبرًا عاديًّا لا يستوقفنا طويلًا؟ مَنْ أنزل الموت من عليائه ليقف بين ظهرانينا بسحنة تشبه سحنتنا كثيرًا فلا نلتفت لوجوده؟

    مشاركة من gyhan aziz
  • ليس وحده الموت من ينبهك، ربما انتبهت أيضًا إذا اقترب منك الموت حد التلامس فلا تعُد كما كنت أبدًا

    مشاركة من gyhan aziz
  • "نحن هنا جميعًا نقف صفًّا في انتظار دورنا في الموت".

    مشاركة من Rehab saleh
  • ‫ حقًّا لم أشهد في حياتي إحساسًا أقسى من العجز، كأَنْ تُساق إلى قدَرٍ محتوم تشاهد ما يحدث لك ولا تقوَى على فعل شيء، أي شيء.

    مشاركة من Rehab saleh
  • ما يريبني حقًّا هو ما نفعله نحن، رقدة السرير أعادت لرأسي بعض المشاهد التي لم أرتَحْ إليها عندما عايشتها. لكن في خضمِّ الأحداث يكون رأسك ساخنًا ولا ترى، تعميك عدالة القضية والثقة في القادة.

    مشاركة من Rehab saleh
  • ‫ إن الطوابير التي تمر في استعراض عيد الفطر والجلاء ‫فتهتف النساء في النوافذ انبهارًا ‫ لا تصنع انتصار

    ‫ إن المدافع التي تصطفُّ على الحدود، في الصحارى ‫ لا تطلق النيران إلا حين تستدير للوراء ‫ لا تقتل الاعداء

    بل تقتلنا نحن

    مشاركة من عبدالله الخطيب
  • الزين والزيت تلقاهم في بجاية

    مشاركة من فطيمة 📚☕
  • ينهل الجميع من السعادة فاقدين الثقة في دوامها. عشر سنوات غلاظ تعلموا فيها أن يغتنموا اللحظة فالغد غير مضمون.

    مشاركة من Mohamed Osama
  • لماذا نتشبث بمعركة يخسر فيها الجميع؟ ربما كان الإفراط في الخسارة هو السبب، حيث نصل لنقطة اللاعودة بعد ألَّا يصبح لدينا المزيد لنخسره ينصبُّ تركيزنا على إلحاق خسارة أكبر بالخَصْم أيًّا كان الثمن حتى لو تكبدنا نحن ما هو أفدح،

    مشاركة من Mohamed Osama
  • الصورة بوضوح الشمس، على الأقل بالنسبة إليَّ. لكننا نتعامَى عنها بإرادتنا خشية أن نفهم فلا نعود حمقَى بعد ذلك أبدًا.

    مشاركة من Mohamed Osama
  • من بقي معك ولم يهرب جدير بأن تراجعي علاقتك به، فالبقاء على من بقي أولى من البكاء على مَن فلَّ.

    مشاركة من Jawaher Abo Aboo
  • هل نحن حقًّا نهجر أوطاننا لننساها أم لنعيد بناءها حولنا كما نحب؟

    مشاركة من Mohamed Osama
  • يبقى اسم بلدك يلاحقك أينما تذهب، ولربما ألصقته أنت بنفسك لتتمايز عن الآخرين.

    مشاركة من Mohamed Osama
المؤلف
كل المؤلفون