لوز - سون وون بيونج, منار أحمد الديناري
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

لوز

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

بطل الرواية مراهق يدعى "يون جيه"، أدركت أمه منذ عامه الأول اختلافه عن الآخرين، فهو لا يبتسم أبدًا؛ ظلت هذه الحالة مجهولة الأسباب إلى أن تم تشخيص حالته بكونها اضطرابًا عقليًّا عاطفيًّا يسمى "اللامفرداتية"؛ حيث لا يستطيع التعبير عن مشاعره أو تحديدها، والذي ترجع أسبابه إلى صغر حجم لوزته الدماغية عن الحجم الطبيعي. يستفيد "يون جيه" من تدريبات أمه وجدته له على افتعال بعض التعبيرات والردود المناسبة للعديد من المواقف، ولكنه يفقد جدته فجأة ثم تدخل أمه في غيبوبة بسبب حادث عنف عشوائي يحطم عالمه ويتركه وحيدًا. تتقاطع حياة البطل مع مراهق آخر يعاني من نوبات الغضب وتعبيره المفرط عن عواطفه، حيث يتواجهان قبل أن تتطور علاقتهما، لنكون أمام قصة وحش يقابل وحشًا آخر. حققت الرواية نجاحًا كبيرًا في كوريا وحول العالم، حيث باعت أكثر من مليون نسخة وترجمت إلى 13 لغة وفازت بجوائز مرموقة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 89 تقييم
642 مشاركة

اقتباسات من رواية لوز

يعتقد الناس أنه من الرائع أن يكون المرء مقدامًا وشجاعًا، ولكن الخوف هو آلية دفاع غريزية ضرورية للبقاء على قيد الحياة، فعدم الخوف لا يعني الشجاعة، بل يعني أنك غبي بما يكفي لتقف ساكنًا أمام سيارة لتدهسك

مشاركة من Reem Amgad
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية لوز

    89

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    سون يون چيه وحياته وما آلت إليه بعد جريمة عيد الميلاد!

    سون يون چيه، طفل كوري وُلد وبعد وفاة والده انتقل بصحبة أمه للعيش مع الجدة ليصبح ثلاثتهم بمثابة أسرة صغيرة تناضل لأجل العيش من خلال مكتبة صغيرة لبيع الكتب المستعملة، لم تكن مشكلة سون يون چيه في كونه يتيمًا ولكن معاناته انحصرت في مواعيد فحص دماغه وتنقله من مشفى لآخر بسبب حجم لوزاته الدماغية!

    حيث أن حجم اللوزة الدماغية في رأسه كان صغيرًا جدًّا، ولم يكن الاتصال بين الجهاز الحوفي في دماغه والفص الأمامي للمخ سلسًا، ‫ وكانت أحد أعراض صغر حجم اللوزة الدماغية هو عدم الشعور بالخوف!

    وربما حظه كان الأسوأ، فبالإضافة إلى جهله بالخوف، كان من الصعب عليه أيضًا تمييز المشاعر الأخرى، ولكن من حسن الحظ فإن ذكاءه لم يتأثر بصغر حجم هذه اللوزة.

    وقد استقر الأطباء على تشخيصه باللامفرداتية (ألكسيثيميا) أو بعبارة أخرى عدم القدرة على التعبير عن المشاعر!

    يتعرض في ليلة عيد الميلاد بعد أن تناول العشاء بصحبة جدته ووالدته لحادث مؤسف كانت صوت ضحكاتهم ما جذب إليهم ذاك المخبول حامل سكينًا ومطرقة، فقد أعلنها صريحة سابقًا في مذكراته " من أراه يبتسم اليوم، سآخذه معي"

    وقد صدق، ليحول ليلة العيد لمأتم وفصل جديد من حياة الصبي وأمه!

    لكن بماذا يؤثر الحادث بمأساويته في صبي لا يعي الخوف ولم يختبر الشعور به!

    يظهر فيما بعد دور الدكتور شيم، ثم البروفيسور يون، ومن بعدهم چوني وأخيرًا دورا.

    ومع ظهور السلك الحديدي وبأسه وإصراره في كيل الأذى والألم لسون يون چيه وچوني بالتبعية، لم أستطع أن أخفي فزعي الذي ربما قد وصل لسون يون چيه ذاته، ورأفتي بهما هو وچوني على السواء.

    النهاية أتت محملة بدموع الفرحة والطمأنينة، وربما هونت القليل مما قاساه ذاك الصبي مع مرضه.

    الرواية ٢٥٠ صفحة، للكاتبة الكورية سون وون بيونج المهتمة بأدب الناشئة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يشاهد مقتل جدته وإصابة والدته أمام عينيه لكنه لم يذرف دمعة واحدة ولم يبد أي رد فعل!.

    لكن كل هذا لأنه غير عادي فهو مصاب بمرض " ألكسيثيميا" وهو ضعفٌ إدراكيٌ عاطفي غير علني، يؤثر على القدرة على تفسير التجارب العاطفية الخاصة بالشخص، ويشير إلى صعوبة في التعبير الشفهي عن المشاعر وتنطوي على نقص في الوعي العاطفي أو صعوبة في تحديد ووصف المشاعر وفي التمييز بين مشاعر الإحساس الجسدي للإنفعال العاطفي.

    فردود أفعاله منعدمة فه لايضحك على النكات، ولا يبكي في المصائب، يراه البعض وحشاً، غير أنه لا يشعر بالخوف وهو ما يوقعه في المشاكل.

    يتعرف على جوني الطفل المشاكس الذي لطالما حسد يون على تبلد مشاعره وتمنى لو يكون مثله ومع ذلك كان مصراً على استخراج أي إحساس من يون بلا فائدة.

    على الرغم من وحشية جوني إلا أنه لا مفر سيدخل قلبك هذا الطفل الوحيد المحكوم عليه بأسوأ الأعمال بدون مبرر ومبرر أيضاً.

    كتاب ملئ بالمشاعر عن فتى لا يملك منها شيئاً رغماً عنه، أنصح به.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هذي الروايه كما قال الكاتب لا تُصنف كروايه مؤلمه أو كروايه سعيده

    هي بالفعل تسكن مابين الأثنين

    روايه مليئه بالأقتباسات الجميله والعميقه أيضاً

    " الحب هو من يجعل الأنسان أنساناً والوحش وحشاً "

    عن طفل يولد بلوزة دماغ أصغر من الطبيعي

    فينشأ منه طفل " بليد " لا تؤثر فيه المواقف السعيده أو الحزينه

    بلا أي مشاعر لا يخاف لا يبكي لا يبتسم

    لكن بفضل المواقف المؤلمه اللي حصلت في الروايه بدأ يبحث عن أجوبة لعدة أسئلة وهو في طريقه للأجوبه ألتقى بالحب لأول مره

    وكان الحب هو الكفيل أن يزيح " التبلد " عن رأسه

    سرد الروايه ممتع جداً والكاتبه أمتازت بهذا

    الأدب الكوري جميل كعادته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تبدأ الراوية بقصة مشوقة تجذبك أطرافها لكي تعرف ماستئول إليه .. يحصل حدث كبير يلعب في أطراف القصة في وسطها ومن ثم يبدأ أطراف أخرون يدخلون القصة.

    القصة إلى منتصفها كانت جميلة ، ولكن بدأت برتم سريع وتحطم البناء القصصي الذي عملته في البداية .. ومن ثم اصبح الأسلوب ركيكا جداً.

    لم تنل التوقع المتوقع منها .. ⭐️⭐️⭐️ كتقيم ، وأعتقد ٢.٥ من ٥ كمجمل !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ليست القراءة الاولى لي مع الادب الكوري لكنها الافضل حتى الان ،تطرقت الكاتبة لمرض غير معروف ولم اسمع به من قبل ونجحت بإيصال فكرة المرض مع سرد تفاصيل واحداث جعلتني اتعلق بالقصة .

    شكر خاص للمترجمة على عملها الأكثر من رائع 🤍.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اقتبست من الروايه أقتباس واحد فقط رأيت من وجهة نظري أنه يلخص الروايه بايجاذ غير مخل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق