أحاديث المازني > اقتباسات من كتاب أحاديث المازني > اقتباس

ولو وسعني أن أملأ الدنيا سروراً واغتباطا لفعلت، فإني عظيم الرثاء للخلق، وأحسب أن هذا تعليل ميلي للفكاهة، فإني أتسلى بها وأنشد أن أدخل السرور على قلوب الناس لاعتقادي أن عند كل منهم ما يكفيه من دواعي الأسى.

مشاركة من سمية حلواني ، من كتاب

أحاديث المازني

هذا الاقتباس من كتاب