حروب فاتنة > اقتباسات من رواية حروب فاتنة > اقتباس

كان يرفع يوميًا صورةً معينةً لها، يضعها بين مريم العذراء ومارجرجس وهو يقتل الوحش، صورةً تضحكُ فيها، ويجلس باكيًا ومتخيلاً أن دموعًا زرقاء تنساب منه صانعة ما يشبه البحيرة أسفل قدميه.

مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

حروب فاتنة

هذا الاقتباس من رواية

حروب فاتنة - حسن عبد الموجود

حروب فاتنة

تأليف (تأليف) 3.5
تحميل الكتاب