ماكيت القاهرة > اقتباسات من رواية ماكيت القاهرة > اقتباس

ظلَّ يرى أيَّ شخصٍ مزدوجاً، فيما يتخيَّل نفسه أيضاً شخصَيْن في حدقَتَي محدِّثه كان يسأل، أيّهما الأصلي وأيّهما المقلَّد؟ أيّهما يمثِّل محاكاة للآخر؟ وبالمنطق نفسه، كان يسأل نفسه: أيّ العينَيْن ترى الحقيقة، وأيّتهما ترى الخيال؟ وإن لم يكن الأمر كذلك،

مشاركة من Nora Nagi ، من كتاب

ماكيت القاهرة

هذا الاقتباس من رواية