الرجل الذي أراد أن يكون > اقتباسات من رواية الرجل الذي أراد أن يكون > اقتباس

مشاعر الإنسان وغرائزه قد تقوده إلى الشَّبَقِ والسعادة، وقد تقوده إلى الهلاك، فليس بعد كلِّ شَبَقٍ أو سعادةٍ رضًا إلا إن كان بلوغهما شرعيًّا. لذا فعلى المرء أن يتفقّد تلك الغرائز جيدًا قبل الانقياد وراءها.

مشاركة من SillyMelo ، من كتاب

الرجل الذي أراد أن يكون

هذا الاقتباس من رواية