قرأت الرواية منذ سنوات
الإسلوب ليس أفضل ما كتبه نجيب محفوظ
الفصل الأخير عرفه هو الأفضل من ناحية السر و الأكثر تشويقا طبعا بما أنه الفصل الوحيد الذى لانعرف ما سيحدث به مسبقا
حاولت أن أجد وسيلة لأقنع نفسى بخطأ المدعيين . حاولت أن أقول نجيب برىء من كل ما يقولون
لن اصف أحدا بكفر او إلحاد أو غيره حاشا لله ولا أعرف نية نجيب بالضبط
و لكن المؤكد أن كل حرف كتب عن إسقاطات الرواية واضح صريح لدرجة أنه ليس إسقاطا إنما تجسيدا
و لكن تجسيد مبتذل مهترىء
بماذا أبدأ
بالجبلاوى الجبار الذى يعيش فى بيته الكبير تاركا أبناؤه يقتلون بعضا و الذى طالما ظلمهم
أم جبل الأرعن الغاضب أبدا
أم رفاعه الناعم نعومة النساء
أم كارثة قاسم الحشاش محب النساء الذى يتربص بهم بالأزقة ليلا
أم أكتفى بالكارثة الكبرى بقتل عرفه(العلم) للجبلاوى
رواية لا أنوى أبدا قراءتها ثانية ولا أدعوا أحد لقراءتها