لم اظن اني بهالسرعة فقط في ساعتين من الزمن المتواصل انني انتهي من قراءة رواية اليهودي الحالي للكاتب علي المقري هناك مشاهد تمنيت ان الكاتب سرح بخياله اكثر واحداث كثيرة في القرن السابع عشر لم يبحر فيها كان من الممكن ان يبحر فيها ويزيد من جودة الرواية لانه الكاتب كتب في حقبة لم تكون معروفة في اليمن ولم تكن موثقة بشكل كثير في اليمن وكتب عن متناقضات كثيرة في الرواية وكان من الممكن ان يستطرد الكاتب فيما حدث مع ابنه , في النهاية اسمتعمت في قراءتها واحببت الرسائل المتبادلة بين فاطمة وحبيبها اليهودي الحالي كما احبته تسميه ونهاية الحب وصراع الدفن