أهو مسرح الحياة ؟
أم أن الحياة بحد ذاتها مسرح قائم ولكل منا دوره فيه !
هل نعيش لتحول الحياة قصصنا إلى مسرحيات تعرضها لجيل سيأتي بعدنا ؟
أم أننا نمارس أدواراً اختارتها لنا بدقة واتقان ثم ندرك عندما تنتهي كل الأشياء أننا كنا مجرد أضحوكة أو لعبة استغلتها الحياة لتمرغ على أصقاع جسدها شتى ألوان الألم ؟
بالمختصر .. (أفراح القبة) رواية خفيفة جميلة
حركت في ذاتي مجمل هذه التساؤلات