الرواية ف أولها متشدش الواحد بس ف الاخر برضو مكنتش قادرة أسيبها,, مش مصدقة انى خلصت التلات روايات بتوع أحمد مراد وان مفيش حاجة تانية ليه هقراها
من المرات اللى كنت بحس فيها انى أحمد كمال مش حد بيتفرج من بعيد هى لحظة موت علاء زعلت عليه أوى وكنت حاسة انى أحمد وبعيط, فكرنى بخالد سعيد
النهاية عموما حلوة وعجبنتى وموضوع الخاتم كمان