من أكثر الأمور تشويقاً وإنارةً للفكر هي أن تقرأ عن الفراعِنة و زمنهم.
يجعلك هذا الكِتاب عطِشاً لمعرفة المزيد والكثير الكثير عن الفراعة يزيد من الجوع الفِكّري لمعرفة أسرارهم
وما كانوا به من عظمة وسَطّوة.
لو كانوا على علم بأنَّ وجودهم سينقطع، أأخفوا ما أخفوه من أسرار علمهم ومعرفتهم أم أنهم جعلوه أمراً تتوارثه الأجيال من بعدهم !!؟؟؟
جاد الله عليهم بإنارةٍ تُضيء سماء كونهم، وهم جادوا بجعلها سِرّاً من الأسرار المقدَّسة.