روآية من أروع الروآيآت التي قرأتها
فهي تحكي الطريقة الهمجية التي مارستها أوروبا في اصطياد الأفارقة وبيعهم كعبيد في أوروبا وأمريكا للعمل بالسخرة في مزارع العبيد دون أن ينالوا أي حقوق آدمية
لااخفيكم ان مشآعر مختلفة أنتآبتني من كره ,وحقد , وحزن, وحتى البكآء حتى أتممته
وأيضآ كم(تحسّبت) على الكثير الذين هم السبب في شقآء أغلب من على وجه الأرض
كم تعجّبت وتسآئلت كيف لإنسآن يحمل بين جنبيه قلبآ أن يعذّب إنسآنآ مثله حتى وإن كآن من غير لونه وجنسه؟
بل كيف يبني إنسآنا سعآدته على حسآب شقآء آخر مثله؟
وكيف لإنسآنٍ حرٍ أن يستعبد حرآ مثله , ويبيعه, ويعذبه بكل هذه الوحشية؟
لست أعجب فمن ليس لديه قِيم ومن لا يسير على منهج الرسول القآئل(حِب لأخيكَ ما تُحِبُّ لنفسك) فسيفعل كل هذه الوحشية ببرود
أمّا المًضحِك المبكي حين يتهموننا نحن المسلمين بالإرهآب. !!عجبآ أما يرون صنيعهم في المآضي ومازالوا للآن؟
لن أستطيع حقآ أن أصف شعوري بالمقت على هؤلآء القوم الذي زآد بعد قرآئتي لهذه الروآية
أعجبني الكآتب الذي قضى 12 سنة في البحث والكتآبة في هذه الروآية ليُرينآ الأهوآال التي حصلت
وكم كنت أتمنى أن يكون هنآك أشخآصُ مثله يبحثون ويثآبرون حتى يوصلوا لنآ معآنآة أشخآص بل شعوب ظُلِمت وما زآلت تظلم تحت شعآر ومسميّآت مضللة
آمُل من كل قلبي أن تقرأوا هذه الروآية لكي تستشعروا معنى الظلم والحرية,,الخ بصدق