وحي القراءة لايفارقني. عندما اشتريت هذه الرواية قبل أسبوع وبدأت بقراءتها قبل أربعة أيام، لم أكن أدري أنني على بعد أربعة أيام من ذكرى وفاة مؤلفها الأديب الكبير نجيب محفوظ. وانتهيت منها اليوم في ذكراه السابعة، رحمه الله وغفر له
الرواية ممتعة، وأحتاج لقراءة سابقاتها في الثلاثية (قصر الشوق وبين القصرين) برفقة نجيب زرت أحياء القاهرة القديمة :)
30 أغسطس 2013