ان في العالم اليوم لمن يعيش فيه وكأنه لم يولد فيه إنسان يسمى ابراهيم
ويذكر في الحساب ألوف الملايين في مائة جيل، يقرأون قصة ضمائرهم حين يقرأون قصة إنسان واحد مضى ولم يمض لسبيله، بل مضى على سبيله دعاة وهداه، لا يزالون ماضين ومحاصرين
أليس هذا الانسان حبيب الانسان
أليس هذا الانسان حبيب الرحمن؟