نصيحتي لا تقرأ أي تقيمات قبل قرأتها
سوف تجد مبهور و رافض فقط
ببساطة لقد سببت لي هيبتا نوعا من الانبساط الذي قلما اجده فى الروايات
بنقاط بسيطة
لغة هيبتا عامية و ذلك جعلنى اتعايش تماما كأنني من الحضور
فكرة محاضرة تنمية بشرية تندمج مع رواية و 4 قصص متداخلة جديدة و جميلة
طوال الرواية يقوم الكاتب بجدل الاربع قصص بشكل سري و فجأة يظهر لك فى النهاية العقدة المجمعه بل و انه جدل نفسه بها الى حد ما
شخصيات القصص كانت شخصيات عادية موجودة و يوجد بها كثير من الفانتازيا ولكن كل منها فيه قطعة مننا جميعا
تسلسل د و ب و ج كان مبهر وصادم فى النهاية و لكني لم أفهم كيف أ بداخلهم كما علقت الطالبة فى اخر جزء
والرجل المسن ذا العرجة و الجملة الاخيرة
سلملي على رؤي و بنتك ساره
سببت لي خلطا لا افهمه و لقد قرأت النهاية مرتين و لكن لا نتيجة
ربنا يساعدني المؤلف فى الفهم
لغة الرواية بسيطة و روحية
رغم أنه اشار لعلاقة متحررة و لكن الكلمات و المشاعر كلها عن الروح
لا تجد الكاتب مثلا يصف جسد او وجه بل يصف تعبير وجه و ملامح المشاعر على كل شخص
واعتبرها من اكبر مميزات الكتاب الحقيقة بالنسبة لي
اخيرا سعدت جدا بالرواية و خلقت عندي شعور جميل
واتمنى افهم الحتة الاخرانية ينوبكم ثواب