للروائي اليوناني نيكوس كازنتزاكيس اسلوب جميل في اظهار الجانب البشري من حياة يسوع وخاصة علاقته مع مريم المجدلية , تلك الشخصية التي يلفها الغموض في التراث المسيحي فبين قائل انها المومس حسب الرواية الرسمية للكنيسة وبين قائل انها زوجة المسيح او التلميذة الاقرب له على اقل تقدير , هذه الرواية اثارت الجدل من صدورها عام 1953 فعارضتها الكنيسة في كثير من الموارد والمناسبات . تطرح هذه الرواية العديد من الاسئلة الفلسفية العميقة وهذا هو الجانب الذي اعجبني فيها فرب سؤال يحرك العقل وينمي الفكر خير من الف جواب .
الإغواء الأخير للمسيح > مراجعات رواية الإغواء الأخير للمسيح > مراجعة Ali Jwad
الإغواء الأخير للمسيح
أبلغوني عند توفره