هي و (مديح الكراهية )سواء ....نفس الاسلوب ،،،نفس الوقت ....نفس المنحني الدرامي لشخصيات و نفس المعاني التي تصل اليك و لكن المختلف فقط الاحداث و لكن الخلفية واحدة و للاسف لا جديد عند خالد خليفة
النهاية دائما تتركك في حالة اشمئزاز من سوريا و اشخاصها ،،،،هو يركز علي جانب يعطي احساس بان سوريا تعيش هكذا لنصف قرن و ان السوريين اصبح نمط حياتهم الذي يعيشونه مشوه وهم مستمرين بالعيش بدون مشاكل مع هذا النمط