عزازيل .... أرقني غياب هيبا .. أوجعني الطريقة التي ماتت بها هيباتيا .... وضايقني قتل اوكتافيا ... مارتا الثالثة التي ذهبت لتغني في حلب رغم طهر قلبها .... خلافات الكنائس لا اعرف حقيقتها ... والخلاف بين المسيحية والديانات التي تسبقعا والوثنية محور الرواية .. فقط هي مااعرف حقيقتها ... وقائع الديانة المسيحية ليس لي علم بها .. لكن الصدمة الكبري انه تكتشف بعد قراءتك للرواية وتأثرك بها انها كانت مجرد رواية من كتابات يوسف زيدان .. بعد أن تعيش كل مشهد كأنه واقع من الاسكندرية لاسيوط لحلب لقسطنطين .. لدمشق لهيبا نفسه ...... هي أخدت مني وقت طويل ف قراءتها رغم انها المرة الثانية التي اقرؤها فيها انما التركيز كان واااجب في الرواية