لا زلت أعجز عن وصف النصوص التي كتبها المبدعون أمثال" توفيق الحكيم "
سوف لن تستطيع أخد استراحة قصيرة حين تبدأ بقراءة هذه المسرحية الرائعة وحين تنتهي منها سوف تتمنى لو أنك تثاقلت أكثر كي لا تنهيها أبدا ...
قصة اهل الكهف كانت ذات لمسة جذابة و مختلفة تماما بخيال " أحمد توفيق" العميق الذي غاص بي في أعماق الجمال والزمن والحب مستعينا بأنبل الصور و أصفاها