دارت أحداث هذه الرواية بين اﻻندلس وإسبانيا وأهرامات مصر ..
تحكي مغامرة بطلنا "سنتياغو" راعي الغنم المتعلم الطموح ..
وفي تنقﻻته ورحﻻته التقى بملك أوضح له أن لكل منا "أسطورته الشخصية" ..
هل سبق وكشفت أسطورتك ؟ .. او فكرت بتتبعها ؟؟ ..
هل سمعت يوما بلغة الكون ؟ او جربت حتى التحدث بها ! او البحث عنها ؟
هل انتبهت يوما للإشارات الغريبة التي تقودك !
وماذا عن حجر الفلسفة .. واكسير الحياة ! .. كل هذا ادركته من رحﻻتك يا سنتياغو ..
وكما ظل يكرر : " عندما ترغب في شيء ما ، فإن الكون بأسره يطاوعك على تحقيق رغبتك "
ذكرني بإيماننا الذي ﻻ يجب أن ننساه يوما ..
لذا .. سأبحث عن أسطورتي الشخصية
سأبحث طويﻻ و أنبش في أعماقي ..
بسببك .. أيها الخيميائي ..