رواية تتحدث عن معاناة العرب خارج أوطانهم بطريقة روائية درامية جميلة حيث يحاول جميع أبطال الرواية الوصول في الموعد المحدد لعشاء الدكتور درويش وحضور حفل عيد ميلاد حفيدته سلمى التي ستبلغ من العمر 21 عامـًا.
استنكرت غباء سلمى وسخافة ليلى وإصرار الدكتور درويش على معرفة نسائه بتاريخ العرب.
أعجبني أسلوب عز الدين شكري الرشيق دومـًا رغم كآبة الرواية ونهايتها الصادمة.