- لا أعلم هل كل أعمال الدكتورة رضوى عاشور - رحمة الله عليها - رائعة هكذا أم أنني انا التي تنحاز لها دائما وتترك بي أعمالها بصمة لا تزول ؟!!
- الرواية رائعة رااااااااااااائ
- واقعية جدا جدااااااااااااا
- النهاية بالطبع مأساوية جدا ومتناسبة مع إستبداد شخصية كشخصية خديجة مع أبنائها .
- توسمت في خديجة في البداية أنها لما عانت منه في أول الأمر من زواجها المبكر وتحكم أمها في الرأي ستغير ذلك مع أولادها فيما بعد وتتلافى تلك الأخطاء ولكنها اخلفت ظني وجاءت بما هو أسوأ مما فعلته أمها .
- تستفزني تلك النوعية من البشر التي لا تهتم إلا بما سيقوله الناس عنها لو فعلت كذا أو فعلت كذا وكذلك كانت خديجة وأمها بشكل مبالغ فيه .ال
- الدكتور كمال مثال حي حتى الآن من الأزواج ولكن أعترف بأني لم يخطر ببالي قط أنه تزوج وكل هذا الهدوء والسكينة وراءها هذا الرجل المطعون في قلبه من صغره فيبدو أنه هو أيضا كانت وراءه أم كأم خديجة وأشفقت كثيراً على سعد ذلك المسكين المظلوم في كل الأحداث وأكثرهم مأساوية في نهايته :( مغلوب على أمره .
- في المجمل الرواية رائعة وعميقة ومؤثرة جدا جدا جدااااااااااااا
- ستظلي المفضلة عندي حبيبتي رضوى عاشور - رحمة الله عليكي - :( <3