لم أستطع الدخول في جو الروايه وشعرت بالملل في الصفحات المائه الأولى ولكن بعد ذلك احببت الروايه وعشت أحداثها واستمتعت بإكمال قرائتها. وبما أن هذه أول روايه اقرائها لايزابيل الليندي فلقد احببت كتابتها ولدي الرغبه للقراءه لبقيه أعمالها .
لم أستطع الدخول في جو الروايه وشعرت بالملل في الصفحات المائه الأولى ولكن بعد ذلك احببت الروايه وعشت أحداثها واستمتعت بإكمال قرائتها. وبما أن هذه أول روايه اقرائها لايزابيل الليندي فلقد احببت كتابتها ولدي الرغبه للقراءه لبقيه أعمالها .