أنهيتُ بالأمس رواية بثينة "كبرتُ و نسيتُ أن أنسى " ف شعرتُ برغبة شديدة بقراءة كل روايتها
أتت هـــذه الرواية في طريقي
لـــــــــكنها خالفت توقعاتي !!,
لا أنكر اسلوبها السلس و الجميل و لكن القصة أتعبتني شعرتُ بالملل و هذا ما لم أعهده في رواياتها
مع ذلك كان وقع النهاية موجـــــعا ..أسامة مجرد وهـــــــــــــ
"أسامة بكتب عنك كتاب
و سأكون هناك ,في الكتاب سأكـــــــون تلك التوأم.."
هنا..بكيت