بسم آلله ... وبعد

كان المرابون الياهود -آبعدهم الله عن فلسطين- فرشة الموضوع الكاتب

تكلم عن كيفية آن لهم بآع في كل ما حدث في العالم من قديم الزمن حتى وقتنا الراهن

وقتنا الراهن ..وهم يجلسون آسياد العالم ويحركون ويلعبون بدول كبيرة وأذا شئت ليس دول فقط وآنمآ عقل الجنين في بطن آمه !

ماذا عن الحربين العالميتين آيضآ كان لهم نصيب وفير في آشعال تلك الحروب من ورآء الستائر -يجيدون جيدآ هذا المهارة فهم يآهم

كيف لا ونحن جيل الاربعينات وما فوق رأينآ ما فعلوه بمدينة الصلآة فلسطين الحبيبة!

حتى هتلر ذلك الذي الحق بهم ما لا يحتمل لا اشك آنهم هم من آتو بنهايته الفضيعة بعد ما حقق من كل المكاسب في الحرب العالمية الثانية هذا ليس في صالح هتلر طبعآ ...كما آرى انهم وهتلر شربآ من نفس الكأس ببعدهم عن الفطرة الانسانية الي جبلت عليه النفس !

على اي حال هذه ليست الا نظرة ما قبل وبعد قرآة الكتاب

وكذلك..

الكتاب ثري لدارسي ومحبي التاريخ بشكل عام مليئ بالتواريخ ولا ادري ان كانت موثقة على آمكل وجه لآنني ليت باحثآ عن آرقآم وتوآريخ

وآنمآ تجارب انسانية لآستقي منها العبر والمواعظ لآستطيع آكمآل الطريق في هذه الحقبة الآذعة من آسفل القدمين آلى منتهى الرأس كل يوم وكل ليلة على ضوء ما نشاهد عبر الشاشات وما نسمع بأذاننا!

ممآ ما قالته الكنيسة للفوهرر -هتلر- على مآ مرت به من ظروف في ظل الحكم النآزي ..

بآلنسبة للكثوليك "قد يكون هنالك تفاوت بين الشعوب او الحكومات او ممثي السلطات الاهلية وغيرها وقد يتمتع البعض بمراكز مرموقة بسبب اختلاف فطري والذكاء البشري الطبيعي ولكن رفع هذه الشعوب والحكومات الى مركز التفوق المثالي,فأنه تغير للفطرة لآن الكمال لله فهو الخالق والمدبر وليس لفرد او جماعة ان يطالبوا بالعبودية لآنفسهم ولآ يقع في خطأ الآيمآن "بالوطن الآله"أو "بالوطن الدين" ,ألآ غبي,يحاول تضيق قدرة الله وهو سبحانة الملك المشرع الذي لا تقاس قدرة الأمم والشعوب الى قدرته,الى كمآ تقاس قطرة الماء الى البحر"

والنسبة للبروستانت:

"انما يهدف اليه النازيون ليس ليس كبت كنيسة الكثوليك فقط او الكنائس البروستنتية بل القضاء على فكرة المسيحية الحقيقة القائمة على الاعتقاد بوجود ألآه وآحد وستبدالها بفكرة الآه جرماني وماذا تعني الآه جرناني هذه,أهو يختلف عن ألهة بقية الشعوب ؟آذا كان الآمر كذلك فهذآ يعني ان لكل آمة آلهها الخاص بها والمعنى الحقيقي لهذه الفكرة أنه ليس هنالك آله على الآطلاق!"

ومن القرآن الكريم "اللهُ لا إلهَ إلاّ هُوَ الحيُّ القيّومُ لا تأخُذُهُ سِنَةٌ ولا نومٌ لهُ ما في السمواتِ

وما في الأرضِ منْ ذا الذي يشفعُ عندهُ إلاّ بإذنِهِ يعلَمُ ما بينَ أيديهِم وما خَلْفَهُمْ

و لا يُحيطونَ بشيءٍ منْ عِلْمِهِ إلاّ بما شاء وسِعَ كُرْسِيُّهُ السمواتِ والأرضَ و لا يؤودُهُ حِفْظُهما و هُو العليُّ العظيم"صدق الله العظيم

سورة البقرة

آرجوآ التصويب آن آخطأت ومن حظراتكم آلآفآدة !