حزينة جدا لأني قرأتها ..
فكيف يمكنني الصبر حتى يصدر آخر جزء لها ، بالرغم من لهفتي للجزء الثالث إلا أنني أشعر بحزن فراقها ..
رائعة بحق في الزمن الماضي ، أما مراد قطز بجدة و الرياض لم أستسيغ اللهجة أولا و الدراما ثانيا .. أظهرت فسادا عاليا في مجتمعنا بشكل مقزز ، لكن إذا نظرنا للحقبة الماضية في الرواية و عشنا مع محمود و ياسمي و عبدالرحمن فهي رواية عظيمة بلا أدنى شك .. لا زلت أنتظر الجزء الأخير بفارغ الصبر