لا أحد ينام في الإسكندرية > مراجعات رواية لا أحد ينام في الإسكندرية > مراجعة نچلاء صلاح الدين

لا أحد ينام في الإسكندرية - إبراهيم عبد المجيد
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
3

يعود عصر الرواية إلى فترة الحرب العالمية ،وكيف كانت الأسكندرية وقتها من غارات وأزمة شعبها .

طريقة السرد أعجبتني فيدخلك الكاتب أحداث مع فقرة ماذا حدث في هذا اليوم ،أعجبتني هذه الطريقة للغاية .

أيضا ذكر الأماكن وتفاصيلها مع مقارنة ذلك بخيالي اليوم ،شىء وقفت عنده كثيرا ،بعض من الأماكن تمسك بتفاصيله وبعضه لا .

لم يعجبن قصة "رشدي وكاميليا" فتحدث الكاتب أنها من خياله وأطلق لخياله العنان فجعلها مثل أسطورة إيزيس وأوزوريس ،الخيال هنا لم أحبه .

أستمتعت بها فكأنني سافرت عبر الزمن وأستمتعت بالقراءة عن الأسكندرية الجميلة مدينتي .

والمطر السعيد في نهاية الرواية بعد إنتهاء معركة العلمين يوضح لك أن لكل شىء نهاية ولا غم يدوم ،وأن لا أحد ينام في الأسكندرية لا في السلم ولا في الحرب .

تمت مناقشة الرواية ضمن مهرجان القراءة الكبرى -مكتبة الأسكندرية ،بحضور الكاتب الخميس 2015/10/1.

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق