كيف يُصاغ هذا الألم؟ "الصّمتُ وحده يكفيك" عن كلّ حديث.
أعترف، أنا من كبار المُعجبين ببثينة، بشخصها في الشبكات الاجتماعيّة، مقالاتها، تغريداتها، ولكن ليس من رواياتها رغم أنّي قرأتها جميعًا. لكنّ هذه الرواية مختلفة تمامَ الاختلاف!
من الممكن أن تدمع عيني عند القراءة، لكن أن أبكي و أغالب اختناقي بدموعي من أوّل الصفحات فهذا أمر جديد جدًا. آلمتنا يا بُثينة، جدًا.
ربّما شعرت في منتصف الرواية باحتشاد الكثير من الأحداث على رواية واحدة، لكنّ النهاية تشفع.
جميل يا بثينة، جميل! بداية لطريق مُختلف سيكون مُذهلًا بالتأكيد.