ربما تحمل الروايات الأجنبية فكرة، حكمة ما؛
تضيق وتتسع بحسب أثرها على القاريء وما تلمسه من نبضات تكوينه .
لكن إبداع اللغة يتجلّى لي في الأدب العربيّ
من جمال أساليبها أحب أن أنهل، وفي روعة بلاغتها أشتاق للإبحار
لا مثيل للحرف العربي في إسعادي وإطرابي ..
“ إنّ الذي ملأ اللغات محاسناً .. جعل الجمال و سرّه في الضّاد ”
-أحمد شوقي