كانت "الكيميائي" بدايتي مع كتابات باولو كويلو، كنت قد قرأتها بعد الصيت الذي نالته. فوجدتها عادية كباقيها من الروايات، و الرسالة التي أوصلتها لي كانت : حافظ على حلمك و لا تيأس أبدا ! عدا ذلك لم يشدني شيء فيها مما أصابني بخيبة أمل كبيرة،، فقد توقعت الكثير الذي لم أجده.