لن أعيش في جلباب أبي كرواية أثبتت لي مدى فقر ادب إحسان عبد القدوس وغنى تكوين السناريست الكبير مصطفى محرم وقد يكون تقيمي للمؤلف مجحفاً فهذه اول قراة لادبه لكن لا اظن ان قدرته ستسعفه لتاليف مستوى أفضل من الذي اطلعت عليه
العمل لا يحتاج لتلخيص ولا لمراجعة فهي غنية عن التعريف لكونه تحول لانجح مسلسل عربي على مر العقود لكن كرواية لم تكن منطقية ولا مرضية كلغة او اسلوب او تقديم او تدقيق لغوي عمل فاشل لكن بفضل براعة السناريست وبسحر ترتيبه وتعديله للعمل اصبح من ضمن مسلسلاتي المفضلة .