-الرواية سلسة وكانت مشوقة إلى حد كبير بالنسبة لي ولكن النهاية كانت محبطة جداااا بالنسبة وشعرت بأني أما قصة قُتِلت بحثاً في الأفلام والدراما فما هذا التناقض الرهيب الذي حدث بين شهيرة ابنة مدحت عبد الحرمن وتلك الخائنة في النهاية الدافع لا يولد هذا التناقض الرهيب جدا !
- جيدة وأحببتها إلى حد كبير رغم ذلك ورغم تلك النهاية الصعبة .... وسأقرأ رغم ذلك أنا الخائن لأستطيع أن أعرف ما كان يدور في عقل رؤوف رغم أني أتوقع أن يكون الجزء الثاني به الكثير من الحشو .....