في غاية الوحشية والقسوة والألم .. وفي منتهى الروعه ...
بثينة هنا تنسلخ من الاطار اللغوي الذي اعتدناه لتبني لنا هيكلاً درامياً مشوقاً يستل انفاسك من الصفحة الأولى ويصفع اولئك الذين لازالوا يهتفون بخيرية العالم وأن "الدنيا لسه بخير" ... تحفة أدبية بحق .