لفتت انتباهي الى لغة العالم ... و حثتني على التأمل و قراءة العالم من حولي .... رنا قبل الخيميائي كانت بعيدة كل البعد عن هذا العالم ومنفصلة تماما عنه ... ربما لدرجة انكار وجوده .... اعاد الخيميائي حق قلبي و ذكرني ان استمع له و ألا أعرض عن تنبيهاته و اشاراته ....
رواية تحتاج الى مكان هادئ لتغرق في تفاصيلها ليصبح قارئها خيميائيا ايضا .