في عقيدة أميركا، كل شيء يجوز مادام يُستخدم ضد المسلمين، فلا قَسَم، ولا معاهدات، ولا مواثيق دولية يمكن أن تقف حائلًا في حربها الصليبية ضد الإسلام
أين كان الطاقم الطبي والتمريض حين عُذب معتقلي سجن أبو غريب بتلك الوحشية؟
في الكتاب اجابة فاضحة على هذا السؤال، مع شيء من الحياد،
والكثير من التفاصيل المؤلمة!