كالعاده ارفع قبعتي _التي ليس لها وجود _ تقديرًا واجلالًا للراحل القصيبي الذي اقرأ له وازداد شوقًا لقراءة مؤلفات اخرى كُتبت من وحيه، وحي الإبداع والتألق.
هنا ومع (حكاية حب) الرواية القصيرة، الممتلئة بالمشاعر زف إلينا القصيبي كلماته واصفًا المرض والحب والخيانه .. لا اكتب مراجعتي لنقد الرواية او الوقوف على صَفَحات الضعف. إنما أود أن أنقل الشعور الذي رافقني حين قراءتها، وبكل بساطة، رائعة. مليئة بالمشاعر . .