سبق قرأت لشفق قواعد العشق والفتى المتيم والمعلم وكلتاهما فى منتهى الروعة والجمال .. وكنت أتمنى أن أصل لنفس النشوه التى وصلت إليها عندما بدأت فى قصر الحلوى ولكن للأسف الشديد صدمت وحزنت وجدتها فى منتهى الملل والرتابة واستغربت أننى أقرا لنفس كاتبة الروايتين سالفتى الذكر .. ولكن الكمال لله وحده سبحانه وتعالى طبعا...