" لقد فعلت الطبيعة كل ما بوسعها كي تحذركم من أن ما يجري في هذا المنزل مريب ..
لكنكم لم تفهموا .."
ها هو "رفعت إسماعيل" يعود إلى مسقط رأسه من جديد ..
لكن ليس من أجل لم الشمل أو الحنين لموطنه وحسب
فالحياة العادية رفاهية لا يمتلكها "رفعت" على أية حال .. فالعودة كانت من أجل منزل الخضراوي و "شيراز" الشبح صديقة وحب الطفولة
رحلة تأخذك ما بين الوهم والحقيقة
بإسلوب سلس سرد عبقري كعادة د.أحمد رحمه الله
"شيراز .. أنا خائف"
"خائف وانا معك؟!"