لا تحمل الرواية الاثارة والتشويق كما في رواية في قلبي أنثى عبرية ورواية غربة الياسمين
وكثير قالوا أن هذه الرواية هي الجزء الثاني لغربة الياسمين لكن لا أرى ذلك أبدا رغم تشابه الشخصيات فلو كانت جزء ثاني لما أهملت الهدف والقضية الأساسية في غربة الياسمين