إنه ذلك النوع الغريب من الروايات، ما إن تنتهي الرواية حتى تنصدم "لااا جد خلصت" ستسفر عبر الأربطة لتنظر كما ينظر كُل واحد ولتشعر كما يشعرون تماماً، الغريب بالأمر أن الأدوار تتبدل الضحية جلاد هنا، وضحيةٌ هناك
إنه ذلك النوع الغريب من الروايات، ما إن تنتهي الرواية حتى تنصدم "لااا جد خلصت" ستسفر عبر الأربطة لتنظر كما ينظر كُل واحد ولتشعر كما يشعرون تماماً، الغريب بالأمر أن الأدوار تتبدل الضحية جلاد هنا، وضحيةٌ هناك