قرأت تلك الرواية وانا مشدوه حائر جدآ ؛أحاول ان البس الأشخاص أولئك لأعايش ألامهم واقدرها لكن موروث ثقيل من الثقافة والعادات الشرقيه وألأسلامية يمنعني من التعاطف مع هذا المجتمع الذي يجتمع فيه الزوج والزوجه والعشيق تحت سقف واحد يشاهدون ميلاد ثمرة الخطيئه
لم يمكنني بحال التعاطف مع أي شخوص الروايه الأساسين
لكن السرد ممتع وان حملنا ألأمر علي الثقافة ونقل عادات واخلاقيات المجتمع الروسي في حقبة ما فأنه تأريخ جيد لطبقة النبلاء من هذا المجتمع وفرصة جيده لمعرفة قيمة المجتمعات الشرقيه في تلك الحقبه المماثله وكيف ارتفعت بهم مبادئهم من معاينة هذا الذل ومعانات هذا العار وتوحد المجتمع في الحكم علي تلك الأخلاقيات بأنها رزيلة دون تعاطف مع الجناه