كادت السيدة الزجاجية أن تتحوّل إلى أسطورة، رغم كل ما مرت به من صعاب، وخروجها من عالم السيرك إلى عالم الصيد، ثم عالم الزراعة وانتقالها إلى عالم المصانع .. كل واحد من هذه الانتقالات كان بحاجة إلى المزيد من التفاصيل والتركيز، ولكن شيئًا في النهاية انقطع قبيل موتها. فلم تكتمل دائرة الأسطورة .. وظلت معلقة على ناصية جارها ..
رواية جديدة وعالم مختلف يقودنا إليه عمرو العادلي في هذه الرواية، وأشعر أنه كان يحتاج المزيد من التفاصيل لنؤمن بالسيدة الزجاجية ونتعرف عليها أكثر
.