من الواضح لم تعجب بالعنوان وتتوقع قصة مثل باقي قصص هكذا عناوين؛ولكن لا!القصة مختلفة تتكلم عن اللامبالاة وعدم اهتمام باكثر اشياء رعبا من الممكن ان تصيب الانسان.
على رغم ما حدث لبطلنا الا انه لم يهتم واصل حياته رغم الامور التي يفعلها والامور التي تحدث لا يهتم لها.
يتكلم الفيلسوف البير كامو عن ماذا من الممكن ان تسبب اللامبالاة و العزلة الدائمة وقليل من التمرد.
ع رغم من لطف الشخصية لكن عدم اهتمامه كان كارثة بالنسبة للاخرين لم يفهمه احد.
كان غريبا حقا بعد موته والدته لم يكترث شاهد فلماً فكاهيا!وذهب الي شاطئ مع صديقته لا يمكنني قول حبيبته جوابه كان عندما طلبت منه الزواج واذا ما كان يحبها اجاب انه اذا ارادت الزواج منه فأنه لا يعارض لكن مسألة الحب لا تهمه.
يمكن ان ترى مدى اللامبالاة بهذا العمل،عميقة حقا نهاية متوقعه لكن شخصية حقا حقا غريبة.
واتمنى قراءة هذا العمل وشكرا.
......