رواية صادمة بكل معاني الكلمة تتبعت فيها مأساة هذه الطفلة منذ لحظة اختطافها وأنا أنزف حزنا وخوفا على هذه الطفلة وغيرها من الأطفال الذين ورد ذكرهم في هذه الرواية، وكانت النهاية مفتوحة، فالطفلة الآن في اليمن وتكاد تدخل السجن بسبب جريمة قتل لم ترتكبها، أتمنى أن أقرأ نهاية مأساتها في الجزء الثاني من هذه الرواية، وأتمنى أن تختفي كل هذه البشاعة من العالم، لقد أثبت بعض البشر أنهم أكثر شيطنة من الشيطان نفسه