عوالم عادية، ومألوفة، لكن السرد العذب السلس حولها إلى عوالم مدهشة. بنفس المكعبات التي قالوا في الكتالوج إنها بالكاد تصنع بيتا، ها هي الكاتبة، بمهارة واقتدار، بالإضافة إلى البيت، تصنع نهرا وأشجارا ونجوما وقمرا وبيانو لا يكف عن العزف.
مثل الأفلام الساذجة > مراجعات رواية مثل الأفلام الساذجة > مراجعة محمد القليني
مثل الأفلام الساذجة
تحميل الكتاب